أشرف بع فهم : حقيقة أيه ………
مشيره : إنه مش ابنى غصب عني كنت متنرفزه ومنتبهتش لكلامى ……….
ليجذبها ب ويضع يدها خلف ظهرها : إنتى اتجننتى هاه ازاى تعملى كده عارفه انه هيتاذى بسببك طول حياتك أنانيه ……..
أبعدته ب : ابنك أخد حقى زى أمه زمان وقولتلك إنت ملكى أنا واى حد هيفرقنا هقتـ،ـله حتى لو مين هو ……..
أشرف : اخرصى لص لو سيف اتاذى بسببك هتن ى ……….
غادر ليبحث عنه ولكنه اختفى تماما ليبدأ القلق يتسلل داخله ليس له أحد ظل يسال أصدقائه ولكن قرر الانتظار للصباح ويخبر الشرطه ……
أما فريدة وصلت للقاهره مع هيثم وذهبت للمشفى للقاء أشرف لكنه لم يذهب وقررت أن تذهب له اليوم الثاني وان لم تجده تذهب لبيته قررت أن تسير ليلا برفقة هيثم وأثناء سيرهم وجدوا أحدهم ملقى فى الشارع ويتألم بضعف اقتربوا منه ليجدوه م ب بشده واخذوه للمشفى وبعد فحصه حاول الطبيب معرفة هويته ليخبره أنه لا يتذكر شئ وكانت ص ه لفريدة ماذا تفعل معه ولكنها شعرت بألم لاجله وأنه يعنيها كثيرا وقررت أن تساعده ويظل معها لحين تذكره أى شئ أو من يكون وفى الصباح
خشيت أن تتركه وحده وتذهب للقاء لقب بوالدها حاولت اقناع هيثم أن يظل لكنه رفض فا عليها و طلبت من هذا الشخص أن ينتظرهم حين يعودوا و اتجهوا للمشفى وطلبوا لقائه و دخلوا اليه نظر لها كثيرا نعم هى تشبه والدتها وأيضا أخذت لون عينه الأزرق ووجه الدائرى …..
أشرف : اتفضلوا اقدر أساعدكم بأيه قالوا انه موضوع شخصى ……..
لتخرج فريدة صورة له مع والدتها وصوره لوالدتها فقط لياخذهم وينظر بص ه هو الان يبحث عن ابنه لما ظهرت الهام مجددا ومن هذه الفتاه لتدخل مشيرة ونظرت لهم بحده …….
مشيرة : زين رجع وسافر الاسكندريه أنا هقـ،ـتله سامع ………
لتنظر لها فريدة بنظرة من هى لتتحكم فى حياة الناس ومن هذا الشخص الذى تريد قتـ،ـله ….
مشيرة : إنتم مين وأيه سبب زيارتكم …….
رأت الصور لتأخذهم ونظرت لهم جميعا تفهام ليتوتر أشرف و قلق هيثم بسبب نظراتها تلك لهم ………
فريدة بابتسامة : ______________
يتبع
#من_أنا؟؟